برافو.. برافو..خماسية الاتحاد إنذار أم نار يا هلال ؟ ؟

ولعت مباراة الهلال والاتحاد قبل أن تبدأ.. هكذا رأيت وهكذا قرأت في أعين كوزمين وكالديرون، وبقي أشياء أخرى ارجأت قراءاتها حتى إشعار آخر.
ـ الاتحاد نصب السيرك في مرمى الاتفاق وقالت مدرجاته هذا خلصنا منوه والدور على الجاي.
ـ يا تُرى ما الذي تغير في الاتحاد.. الروح أم التكتيك؟!
ـ خلطة البارحة كانت سرية فيها دم الأهداف وصل إلى الركب.
ـ وعندما يتجلى الاتحاد ويلعب كرة القدم فثق بأن كل شيء سيكون أصفر وأسود.
ـ كالديرون لن نقول إنه وضع يده على الجرح ولكن للإنصاف يمكن أن نقول إنه وضع اللاعب المناسب في المكان المناسب.
ـ كيتا كان همزة الوصل في مباراة البارحة صنع.. وسجل.. وأمتع.. وبهذا استفاد الاتحاد من قرار العفو.
ـ الاتفاق لم يكن سيئاً، أدى مباراة جميلة لكن النمور مع اشتداد وطيس المباراة عادوا للركض فارتفعت غلة الأهداف من هدفين إلى خمسة في وقت قياسي.
ـ الخميس مباراة كسر العظم مع الهلال ولكن الاتحاد هذه المرة في قمة عافيته.
ـ أعجبني محمد نور بقوله الفصل الذي فيه شدد على أن الاتحاد لم يتغير ومن خلاله أرسل عدة رسائل لا أدري من المقصود بها.
ـ حلوة مباراة الأمس من الاتحاد والأحلى لم يأتِ بعد.
ـ من سجل.. ومن أضاع.. ومن أبدع ومن نام.. كل استفهامات ربما لا يفيد طرحها الآن.
ـ انتظر القادم فنحن موعودون بمباراتين أو أربع أو خمس هي الزبدة.